المشاركات

سفر الخروج 12 : 21 - 28 أحكام في الفصح

فدعا موسى جميع شيوخ إسرائيل وقال لهم إقتطعوا وخذوا لكم غنما بحسب عشائركم وآذبحوا الفصح ثم تأخذون باقة زوفى وتغمسونها في الدم الذي في الطست وتمسون عارضة الباب وقائمتيه بالدم الذي في الطست ولا يخرج أحد منكم من باب منزله إلى الصباح فيجتاز الرب ليضرب مصر فإذا رأى الرب الدم على عارضة الباب وقائمتيه عبر عن الباب ولم يدع المبيد يدخل بيوتكم ضاربا وتحفظون هذا الأمر فريضة لكم ولبنيكم للأبد وإذا دخلتم الأرض التى يعطيكم الرب إياها كما قال تحفظون هذه العبادة وإذا قال لكم بنوكم ما هذه العبادة في نظركم؟تقولون هي ذبيحة الفصح للرب الذي عبر من فوق بيوت بني إسرائيل بمصر حين ضرب مصر وأنقذ بيوتنا فآنحنى الشعب ساجدا وذهب بنو إسرائيل ففعلوا كما أمر الرب موسى وهارون بحسب ذلك فعلوا +++++ ثم تاخذون باقة زوفى هذا نبات عطر يستعمل في رتب تطهير مختلفة في سفر العدد 19 : 6 يأخذ الكاهن عود أرز وزوفى وقرمزا ويلقي ذلك في وسط النار حيث تحرق البقرة مزمور 51 : 9 نقني بالزوفى فأطهر إغسلني فأفوق الثلج بياضا عبرانيين 9 : 19 فإن موسى بعدما تلا على مسامع الشعب جميع الوصايا كما هي في الشريعة أخذ دم العجول والتيوس مع ماء وصوف قرم

سفر الخروج 12 : 15 - 20 عيد الفطير

سبعة أيام تأكلون فطيرا في اليوم الأول ترفعون الخمير من منازلكم فإن كل من أكل خبزا خميرا من اليوم الأول إلى اليوم السابع تفصل تلك النفس من إسرائيل ويكون لكم في اليوم الأول محفل مقدس وفي اليوم السابع محفل مقدس لايعمل فيهما عمل بل ما تأكله كل نفس هو وحده يصنع لكم وتحفظون عيد الفطير لأني في هذا اليوم عينه أخرجت جيوشكم من أرض مصر وتحفظون هذا اليوم مدى أجيالكم فريضة أبدية في الشهر الأول في اليوم الرابع عشر منه في المساء تأكلون فطيرا إلى اليوم الحادي والعشرين من الشهر في المساء سبعة أيام لا يوجد خمير في بيوتكم فإن كل من أكل خميرا، تفصل تلك النفس من جماعة إسرائيل نزيلا كان أم من أبناءالبلد لا تأكلون شيئا من المختمر بل في جميع مساكنكم تأكلون فطيرا +++++ سفر الخروج 13 : 3 - 10 فقال موسى للشعب أذكر ذلك اليوم الذي خرجتم فيه من مصر من دار العبودية لأن الرب أخرجكم بيد قوية من هناك فلا يؤكل خمير اليوم الذي أنتم خارجون فيه هو في شهر أبيب فإذا أدخلك الرب أرض الكنعانيين والحثيين والأموريين والحويين واليبوسيين الأرض التي أقسم الرب لآبائك أن يعطيك إياها أرضا تدر لبنا حليبا وعسلا تقيم هذه العبادة في ذلك ال

سفر الخروج 12 : 1 - 14 الفصح

وكلم الرب موسى وهارون في أرض مصر قائلا هذا الشهر يكون لكم رأس الشهور وهو لكم أول شهور السنة كلما جماعة إسرائيل كلها ومراهم أن يتخذوا لهم في العاشر من هذا الشهر كل واحد حملا بحسب بيوت الآباء لكل بيت حملا فإن كان أهل البيت أقل من أن يأكلوا حملا فليأخذوه هم وجارهم القريب من منزلهم بحسب عدد النفوس فيكون الحمل بحسب ما يأكل كل واحد حمل تام ذكر حولي يكون لكم من الضأن أو المعز تأخذونه ويبقى محفوظا عندكم إلى اليوم الرابع عشر من هذا الشهر فيطبخه كل جمهور جماعة إسرائيل بين الغروبين ويأخذون من دمه ويجعلونه على قائمتي الباب وعارضته على البيوت التي يأكلونه فيها ويأكلون لحمه في تلك الليلة مشويا على النار بأرغفة فطير مع أعشاب مرة يأكلونه لا تأكلوا شيئا منه نيئا ولا مسلوقا بالماء بل مشويا على نار مع رأسه وأكارعه وجوفه ولا تبقوا شيئا منه إلى الصباح فإن بقي شيء منه إلى الصباح فأحرقوه بالنار وهكذا تأكلونه تكون أحقاوكم مشدودة ونعالكم في أرجلكم وعصيكم في أيديكم وتأكلونه على عجل فإنه فصح للرب وأنا أجتاز في أرض مصر في تلك الليلة وأضرب كل بكر في أرض مصر من الناس إلى البهائم وبجميع آلهة المصريين أنفذ أحكاما أنا

سفر الخروج 11 : 1 - 10 الله يُنبئ بموت أبكار المصريين

وقال الرب لموسى قد بقيت ضربة واحدة أنزلها على فرعون وعلى مصر وبعد ذلك يطلقكم من ههنا وعند إطلاقه لكم يطركم من ههنا طردا نهائيا فتكلم على مسامع الشعب ومرهم أن يطلب كل رجل من جاره وكل آمرأة من جارتها أواني من فضة وأواني من ذهب وآتى الرب الشعب حظوة في عيون المصريين وموسى أيضا كان عظيما جدا في أرض مصر في عيون حاشية فرعون وفي عيون الشعب وقال موسى كذا قال الرب إني نحو نصف الليل أخرج في وسط مصر فيموت كل بكر في أرض مصر من بكر فرعون الجالس على عرشه إلى بكر الخادمة التي وراء الرحى وجميع أبكار البهائم ويكون صراخ عظيم في كل أرض مصر لم يكن مثله ولن يكون مثله وأما عند جميع بني إسرائيل فلا ينبح كلب على أحد من الناس ولا على البهائم لكي تعلموا أن الرب يميز بين مصر وإسرائيل فتنزل إلي حاشيتك هذه كلها وتسجد لي قائلة اخرج أنت وكل الشعب الذي يتبعك وبعد ذلك أخرج أنا ثم خرج موسى في غضب شديد من عند فرعون وقال الرب لموسى إن فرعون لن يسمع لكما لكي تكثر خوارقي في أرض مصر وصنع موسى وهارون هذه الخوارق كلها أمام فرعون وقسى الرب قلبه فلم يطلق بني إسرائيل من أرضه +++++ من هنا طردا نهائياً الآيات الأخيرة من سفر الخروج

سفر الخروج 10 : 21 - 29 الضربة التاسعة الظلام

ثم قال الرب لموسى مد يدك نحو السماء فيكون ظلام على أرض مصر حتى يكون الظلام ملموسا فمد موسى يده نحو السماء فكان ظلام كثيف في كل أرض مصر ثلاثة أيام ولم يكن الواحد يبصر أخاه ولم يقم أحد من مكانه ثلاثة أيام أما جميع بني إسرائيل فكان نور في مساكنهم فاستدعى فرعون موسى وقال إذهبوا فآعبدوا الرب أما غنمكم وبقركم فليترك وعيالكم أيضا يذهبون معكم فقال موسى أفأنت تسلم إلى أيدينا ذبائح ومحرقات نقربها للرب إلهنا؟فمواشينا أيضا تذهب معنا لا يبقى منها ظلف لأننا منها نأخذ ما نعبد به الرب إلهنا ونحن لا نعلم كيف نعبد الرب إلهنا بدونها إلى أن نصل إلى هناك وقسى الرب قلب فرعون فلم يشأ أن يطلقهم فقال له فرعون اذهب عني واحذر أن تعود إلى رؤية وجهي فإنك يوم ترى وجهي تموت فقال موسى لك ما تقول فإني لن أعود إلى رؤية وجهك +++++ سفر الحكمة 17 : 1 - 21 إن أحكامك عظيمة لا يعبر عنها ولذلك ضلت نفوس لا تأديب لها فإنه لما توهم آثمون أنهم يتسلطون على أمة قديسة أمسوا أسرى الظلام ومقيدين بليل طويل محبوسين تحت سقوفهم منفيين عن العناية الأبدية كانوا يظنون أنهم يبقون مستترين في خطاياهم الخفية تحت ستار النسيان المظلم فبددوا وهم في

الضربة الثامنة الجراد سفر الخروج 10 : 1 - 20

قال الرب لموسى ادخل على فرعون فإني قد ثقلت قلبه وقلوب حاشيته لكي أصنع آياتي هذه بينهم ولكي تقص على مسمع ابنك وآبن ابنك كيف سخرت بالمصريين وأي آيات صنعت بينهم ولكي تعلموا أني أنا الرب فذهب موسى وهارون إلى فرعون وقالا له كذا قال الرب إله العبرانيين إلى متى تأبى أن تتواضع أمامي؟أطلق شعبي ليعبدني وإن أبيت أن تطلق شعبي فها أنا آتي بالجراد غدا على أرضك فيغطي وجه الأرض حتى لا يقدر أحد أن يراها ويأكل البقية الباقية التي سلمت من البرد ويأكل كل الشجر النابت لكم في الحقل ويملأ بيوتك وبيوت جميع حاشيتك وبيوت جميع المصريين ما لم ير مثله آباؤك ولا آباء آبائك من يوم وجودهم على الأرض إلى هذا اليوم ثم أدار موسى وجهه وخرج من عند فرعون فقال لفرعون حاشيته إلى متى يكون هذا فخا لنا؟أطلق الناس ليعبدوا الرب إلههم الم تعلم حتى الأن أن مصر قد هلكت؟فرد موسى وهارون إلى فرعون فقال لهما اذهبوا فآعبدوا الرب إلهكم ولكن من ومن يذهب؟قال موسى نذهب بفتياتنا وشيوخنا وبنينا وبناتنا وغنمنا وبقرنا لأن لنا عيدا للرب فقال لهما ليكن الرب معكم كما أنا مطلقكم ومطلق عيالكم أيضا أنظروا كيف أن الشر باد على وجوهكم لن يكون كذلك بل اذهب

الضربة السابعة الرعود والبرد سفر الخروج 9 : 13 - 35

ثم قال الرب لموسى بكر في الصباح وقف أمام فرعون وقل له كذا قال الرب إله العبرانيين أطلق شعبي ليعبدني فإني في هذه المرة منزل جميع ضرباتي على نفسك وعلى حاشيتك وشعبك لكي تعلم أنه ليس مثلي في الأرض كلها لو سبق أن مددت يدي وضربتك أنت وشعبك بالوباء لامحيت من الأرض غير أني ما أبقيتك إلا لكي أريك قوتي ولكي يخبر باسمي في الأرض كلها وأنت لم تزل تقاوم شعبي ولم تطلقه هاءنذا ممطر في مثل هذا الوقت من غد بردا ثقيلا جدا لم يكن مثله في مصر من يوم تأسيسها إلى الآن والآن فأرسل وآو ماشيتك وكل ما لك في الحقل فإنه أي إنسان أو بهيمة وجد في الحقل ولم يعد به إلى البيت ينزل عليه البرد فيموت فمن خاف كلام الرب من حاشية فرعون هرب بخدامه وماشيته إلى البيوت ومن لم يأبه بكلام الرب ترك خدامه وماشيته في الحقل ثم قال الرب لموسى مد يدك نحو السماء فيكون برد في كل أرض مصر على الناس والبهائم وجميع عشب الحقل في كل أرض مصر فمد موسى عصاه نحو السماء فأرسل الرب رعدا وبردا وجرت النار على الأرض وأمطر الرب بردا على أرض مصر فكان برد ونار متواصلة بين البرد وكان البرد ثقيلا جدا لم يكن مثله في أرض مصر منذ صارت أمة فضرب البرد في كل أرض م